01-18-2014, 06:18 PM | #21 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, قلب شبوة..قحطان..جوهره قطر..روح السراب كم اسعدني مروركم وابهجني ثنائكم كم هو جميل ان تشعر انك قدرت ان توصل ما في قلبك الى الاخرين وان يفهموا ما يختلج في اعماق صدرك اشكر لكم التواجد بمتصفحي و لا اعذركم ابداً من المرور وإبداء الرأي.. تحياتي لكم جميعاً...
|
|
01-18-2014, 07:12 PM | #22 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, المكابرة العمياء... ما اقسى ان تُكابر على اظهار العتبى لمن يعنيه الامر و يعنيك و انت على امل ان يفهمك من ذات نفسه وان ياتي هو اليك.. لانك لا تُفضل الشكوى ولا تستهويك و لا تجد طعماً لمجيئه من باب العاطفه و لا تريد ان تتظلم جهاراً بظلم التجاهل وانت بكامل وعي العصاميه فقد اسرفت من قبل في الشرح والتوصيف فلم ترى استجابه و جربت سياسه التلميح فما اغنت عن التجريح... و لكن الاقسى من كل هذا ان لا ياتيك و استمراره لعفوية المشهد الذي تعيشه واعتياده انه طبعاً جديداً اضيف اليك.. في الوقت الذي تموت فيه روحك الف مره و هي تستجدي الانتباه على عتبات ابواب الفهم والادراك ,, و المشكله انه كل ما طال انتظارك تعقدت لديك سماحه العفو والصفح وتحولت الى ثورة اصرار لمواصلة درب المكابرة الذي لم تختارة اصلاً لك طريق ولم تتمنى معرفته والسير فيه.. و تمر الايام.. فلا يكون لك من حل سوى رحمة النسيان مع انك لم تنسى ولكن هي الفطرة البشريه لحب البقاء لأنك لو لم تنسى كنت لتموت بصمتك.. ثم تستحجك بقايا الخاطر المكسور بأي ذنب تكسرت في حنايا الصدور و كيف سِيّقت الى مدافن الشعور من بين كل الحضور فلا تجد من اجابه سوى الاقتصاص منك لها بتعجيل يوم النشور و انت لا تستطيع وهي تدرك ان وعدك مجرد ارضاءً لما تبقى من حمائم الدور ...في عوالي الاحساس المهجور.. وعندها تعقد معها و مع نفسك وثيقه عهد واتفاق ان لا تكابر احداً بعد اليوم ابداً فإن كابرت بعدها فليس لاحد حق التراجع حتى تنتصر او تموت...
|
|
01-22-2014, 07:09 PM | #23 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, دعوة للحياة.. استغرب ممن يتجاهل شعور محبيه من حوله مع انه يحبهم و لكن لم يهنأ له ان يبهجهم بإظهار حبه و رعايته.. بل انه يتعمد اخفاء ذلك عنهم و يكابر على ان يكون بعيون محبيه كما يتمنون او حتى كما يتمنى هو على الآخرين ان يكونوا بالنسبه اليه.. الهذه الدرجة قد يصل بنا الصلف و العنت مع انفسنا ؟؟؟ و أتعجب اكثر ممن يزيد على ذلك و يظهر اللامبالاة لمحبيه .. و انهم لا يمثلون لديه اي اهميه وانه قادر على العيش حتى بدونهم.. و منهم من ينطقها صراحة جهاراً نهاراً امام انظار و مسامع من لا يألون جهداً في حبه واخلاصه و كلما زادت اللامبالاة بهم زاد الحرص عليه منهم.. فما شفع لهم عنده استمرارية انفتاح قلوبهم امامه من جرحها و ايلامها .. أهو العمى الابدي لبصيرة الروح ؟؟ أم هو الطيش النابع من هروب الذات من ذاتها ؟؟ أم هو الغباء القائم على المراهنة بتمسك مُحِبيّهم بهم و انهم لن يضحوا بهم مهما بدر منهم من سلوك الغباء الصارخ ... و الاكثر عجباً و غرابه ان كل ذلك الصلف و العنت و اللامبالاة المُصتنعه لسنوات تنهار في طرفة عين الفراق و اهداب الوداع.. عندها تجدهم يستشعرون اهمية مُحبيهم و الحاجه اليهم و العيش معهم والحياة بقربهم ان لم يكونوا هم الحياة بأنفسهم.. هنا تنتهي تعويذة الغفله و ينتفض القلب بعد تخدير التسويف لتجد العيون تفيض بالحب المكبوت في كهوف التجاهل و النسيان المتعمد .. لكنه ومع الاسف يعود ذلك الحب الجم دنيا من الندم والحسرة بل انه الموت الذي لا يموت ينخر في عظام الذاكره و يصرخ بلا صوت... يا للسخريه .. كيف يتعذب مرتين من يتجاهل شعور احباءه مره ...عند صدقة مع ذاته لمجرد غيابهم عنه و اخرى ...عندما يصحى ضميره على اصوات وداعهم النهائي... كانوا يعرفون انهم مقصرون وكانوا يقولون سنبدأ من بكره او من اول لقاء جديد او لما نسافر او ربما لما نعود او او او ..... فأغتنموا الفرصة .. من الان من هذا اليوم وهذه الليله والساعة واللحظة بادلوا بالحب من يحبكم.. احيطوا بالرعاية من يتمنى اهتمامكم.. لا تؤجلون المجاهرة المعنوية واللفظية والحسية لمن يُطْرِق سمعه لنبضات قلوبكم... افرحوا اقربائكم و اهلكم وابنائكم بإقبالكم عليهم.. لا تعاندوا فطرتكم السليمة في التعبير عن شعوركم.. و لا تعاتبوا احباءكم فقد اسرفتم في العتاب وازدتم لقد اتعبتم صدوركم بالذكريات الاليمه ولو ان بعضها كان بمحله..ولكن الى متى ؟؟؟ و لقد اثقلتم ظهوركم بملفات الماضي و أمرضتم القلوب بهوس الانتقام أما آن الآوان ان تطرحوا اعبائكم و ان تشعروا بنعمة خفة التنقل و القفز فوق حواجز الجراحات ؟؟؟؟؟ سامحوا انفسكم ..و امنحوا الناس فرصة اخرى للمحاوله .. سامحوا من تحبون لتنعموا بطعم الحيااااااااااااااااااااااه .. فإن لم تكن المسامحة لأجل عيون من تحبون ... فعلى الاقل لسلامة ارواحكم و عافية اجسادكم.. و سلامتكم.....
|
آخر تعديل بواسطة الادمرال ، 01-22-2014 الساعة 07:14 PM |
01-24-2014, 02:43 PM | #24 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, [align=center] رااائع أخي الادمراااال يبحث لها عن عنوان=وقد بلغت كلماته جبالها تأتيه الحصاافة منقااده=أليه تجرجر أذيالها ولم تك تصلح الا له=ولم يك يصلح الا لها أخي وعزيزي وصديقي الوااافي,,قد يكوووون لهم عذر وتعتقد أنهم يتجااهلووونك قد لديهم ظرف,لا يريدووون أشغااالك,لمحبتهم لك أعجبتني سطووورك الصااادقة,التي تنم عن طيب أصلك ومعدنك قد تعجز من بناء أي شيء ولكنك قد بنيت قلبا صافيا ووافيا عظيما وبهذه الأخلاااق الحسنه,تحلّيت بعقد من درّرّ,لله درّك يااا أخي ماااذا صنعت بي كلماااتك,فقد أحللتها الى حنين جااارف,يعصف بكل جدرااان صمتي ولا بد أن يفرض على من يمر هنا في متصفحك الأبيض هذا أن يترك شيئا أي شيء أي شيء ولو كاااانت أحرف من شتاااء,لا تحمل الا صقييييييييع وحده وهم قاااتل أخي الادمراااال,أيها الأخ العزيز لدّي سؤاااال....هل أجد أجااابته لديييييييييييك لماااذا دمعت عيناااااي لمااا كتبته في دعووووه للحياااااه!!! تحية محب,قد اسره الحزن,وأستوقفته كلمااااتك طوييييلااااا طويلاااااا الله يحفظك أخي,في حلك وترحااالك,وسااامحني ياااأخي ان بدر مني أي تقصير فمكااانتك في القلب لازالت وستظل تحياااتي اليك والى قلمك بوووورك هذا المدااااد الآسر... [/align]
|
آخر تعديل بواسطة قحطان ، 01-24-2014 الساعة 02:46 PM |
02-02-2014, 12:44 PM | #25 | |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, كل خاطرة موضوع مستقل بذاته هي لاتبحث عن عنوان ولكنها تبحث عن قلوب تسكن فيها خواطر حملت لي كلا منها رسالة سامية أتمنى أن استفيذ منها شكرا لك أخي العزيز الادمرال عسى الله لايحرمنا هذا الابداع ،،
| |
|
09-02-2014, 12:50 AM | #27 | |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, تبقى الأماكن والمواضيع تستجدينا تشتاق لكي نبلل أطرافها بأحبارنا ولكي تبقى ذكرى للحظات عشناها هنا تذكر الأخرين بنا كلما غبنا ،، هذه هي خواطرك أخي الادمرال لاتبحث عن عناوين ولكنها تبحث عن من وضعها هنا تتسائل : متى تعود لتكمل سطورها ؟؟ حتى الأماكن تشتاق والحروف تنتحب إذا غبنا عنها ،، أتمنى فقط أن تكون بخير تحياتي ،،
| |
|
11-05-2016, 03:51 AM | #28 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, لا جديد غير اني .. بعد أن كنت أطارد اشباه الهموم لاصنع منها ما اقتات به في فراغ الفكر صرت اليوم من يستخفي منها .. فقد باتت تتجرأ علي كل مغرب شمس.. لا جديد بيد اني .. أدركت أنني كنت ادعي الشقاء جهلا بسعادتي و استنزافا لطيش الشعور صحيحا اني..لم اكن كذابا ولن اكون بعون ربي و انما كنت مسرفا في توصيف حزني و مشاعري لا جديد ..غير اني بعد كل ما كان أترعت بشرب الحزن فما عادت الكلمات تملئ عيني رحمك الله يا ابي ..
|
|
11-06-2016, 11:31 AM | #29 | |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, | |
|
11-07-2016, 11:35 AM | #30 |
| رد : خواطر تبحث لها عن عنوان,,, منور اخي الغالي وعودا حميدا سعداء بعودتك متااابع.. |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لها , تبحث , خواطر , عن , عنوان |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |