خواطر تبحث لها عن عنوان,,,

لها , تبحث , خواطر , عن , عنوان

خواطر تبحث لها عن عنوان,,,

بسم الله الرحمن الرحيم
أكتب اليكم أحبائي,,
من عرفني منكم و من لم يعرفني بعد,,
واليكم ايضاً يا من قد لا أجد فرصه التعرف عليهم من بعدي,,
فنحن لا نعلم من الحي من الميت,,,
فاليكم بعضاً مني ,,
من روحي وولعي,,
شيئاً أريد أن اتركه لمن اراد ان يعرفني جيداً,,
أو اراد أن تستكمل عنده شخصيتي,,
فنحن أحياناً قد لا نجيد إستخدام العبارات المناسبه
أو قد تخوننا اللغه او القدره الكافيه لتوضيح من نحن,,
و لكني هنا,,
حيث لا يوجد سواي و كراسي و حبري
سأحاول قدر ما استطعت الى نفسي سبيلا,,
أن اكون صادقاً بقلبي و مشاعري,,
فلربما كانت خاطره موجزه ابلغ من دواوين شعري المكتوب,,
من يدري,,
فمفاتيح القلوب هي هذه الحروف,,
و لها ان تبارك سعي يدي الى محراب جوفي,,
و لنا لقاء

بسم الله الرحمن الرحيم
التقيت بأحد أعز أصدقائي ولاحظت عليه الزعل من ملامح وجهه,,و مع إنه ابتسم لرؤيتي و لكن قسمات وجهه ليست تلك التي أعتدتها,, فانا عهدته بشوش جداً و مبتسم دائماً بطريقه سبق وحفظتها جيداً,,
سألته ؟؟ فأنكر بالبدايه و لكني لم أكن لأقتنع..وفي الأخير أكتشفت أن شخص أعرفه أيضاً,,زعله بكلمه كان يمزح بها و لكنها كانت مزحه ثقيييييله,,
المهم:
و عدته أجيب له ذلك الشخص و أخليه يعتذر له,,و فجأة وصلني إتصال يُحتم علي السفر فوراً,,
يالله,,
نظرت في صديقي و كان قد فهم معنى الإتصال خلال حديثي,,
فقال : يجب ان تسافر,,الله معك,,
و لكنه حز في نفسي أن أسافر قبل ان اراه راضياً مبتسماً,,و لم يكن بيدي أي حيله لتأجيل السفر,,
فـــ سافرت,,
و كتبت هذه الابيات,,و أرسلتها له,,
مع إني لم أصل لوجهتي إلا بعد أن أتصلت بذلك الشخص و خليته يروح و يعتذر ,,
و لكن الموقف ظل مؤثراً فيني,,


روحـــت مـنــك و قـلـبـي لاقـعــه لاقــــع=يوم شفـت الزعـل فـي صورتـك مطبـوع

روحــت منـك,,لـك الله خـاطــري والـــع=و الكبـد كـن حـد يطعنهـا بـشـي فــاروع

مـابــي و لا هـمـنـي لـسـبـاب و الـدافــع=(ما ودي إني أشوفك من بشر موجوع)

يشـهـد الله مــن بــرج الـسـمـا الـسـابـع=و يشهـد الـود والـخـوه وفــاء وإطـبـوع

ثـر لـك غـلا فـي فــؤادي مرتـفـع طـالـع=و سواك له نوع يوصـل لـه وإنتـه نـوع

و لك حنج في قصيدي لك و فـي الواقـع=ولــك مـعـزة و قــدرك معتـلـي مـرفــوع

لا الضيق يمحي إبتسامة و جهك الرايع=ولا يطفـي سنـا ضـاوك شعـاع إشـمـوع

و لا يعـكـر صـفــا جـــوك هـــوا جـــازع=والصبر معروف حده,,والغلـط مرجـوع

إنتهى..

أبسبب حبك أحزن,,
أهذا ما و عدتني به عينيك باول نظرة بريئه,,
و هل هذا ما همست به شفاة الطُهر النقيه,,
و هل ما أعيشه الان من الوجد والجوى هو بالفعل أحلام الهوى النرجسيه,,
فأين وعد نظراتك و همس شفاتك؟؟
اما زلت تذكرها؟؟
فإن نسيتها أنت..
فأنى لي النسيان,,
و مشكلتي أني إنسان,,
إلا إني لا أنسى,,
و مشكلتي إني قلباً حازم
إلا إني لا أقسى,,
أبهذا أستعديت وفائي خذلان,, و زرعت بصدري الحرمان,,
تتغابى صوتي,,
تعرفني,,
و تقول فلان,,
نعم إني هو..
ما زلت كما شاء الرحمن,,
فهل أنت ؟؟ أنت؟؟ أم شخصاً ثان ؟؟
لا تشكي العذر,,
و لا تبكي,,
فدمع آخر لقاء,,لا زال يبكيني الى الان,,
فماذا ستقول؟؟
سوى ما قلت لي من قبل؟؟
إسمعني,,
سأنصرف,,
تكفيني الاحزان,,
فإن فاءت روحك,,فإني حولك,,
ستجدني حيث تلاقينا ,,
و حيث وعدك قد كان,,
و حتى نلتقي,,
إطمئن,,
حاشا أن أشكيك لغيرك حاشا,,
إلا الى ضمائر الوجدان,,
و ملائكة الرحمن...

ماشاءالله ع ابدااع قلمك

كل مره يتنفس بشي يذهل كل من مر عليه


من تعبير وطرح احساس مميز بمايوصفه


لنا داخل كلماته احييك ع ابدااعك


احجز لي كرسي اتابع جميع طروحك هنا

سأعترف لك ,,
يكفيني الى هنا,,
لقد سئمت الإختباء ,,و مرافئ الخفاء,,
فأنا كما قالت عيونك ,,أتقمص الغباء,
لأني كنت أظنه ينجيني من رؤية ما كنت بالفعل أرى,,
كنت أستجدى لحاف البلهاء لعله يُغطي النظرات الفصحى
التي لا تستدعي الكثير من الذكاء,
و كنت أهرب من حيث أشاء,,الى حيث لا أشاء,,

لا لشيئاً أدعي الغباء,,
سوى إني بالفطرة
سهل الإنحناء,,أمام مشاعر النقا
يقودني حُسن ظني,,و إستعذاب لحني,,
و الوان الطيف و زرقة السحاب في جوف السماء,,

لا لشيئاً أدعي الغباء,,
إلا إنني منذ عرفت قلبي و ليالي الغدر و الجفاء
بِتُ أخشى النوم في العراء
و صرتُ أخاف من اظغاث أحلام البقاء
و تفسير الأحلام و إن طمئني وقتها,,فهو أحياناً يظل مكمن الخوف و ديدن الشقاء,
و مفترق الطرق بين الفُرقاء
و خيمة تلاقي الأخلاء لإستلام بطائق دعوات العزاء,,
و دفن الموءود في المهد بلا لحد وبلا كفن
وبلا صلاة أو دُعاء
فهكذا مراسيم الدفن و قوانين البلاء
في مقبرة الأحياء,,

لا لشيئاً أدعي الغباء,,
إلا إنني أعرف روحي أكثر من نفسي
لا يرويني سوى الظما
فماذا عسى ستُجدي قطرات الندى
أو طَلْ برودة الأجواء,,
و أعرف إني أيضاً
لا يُضميني سوى الإكتفاء,,
من رعشة الوجد في فضاء الروح و التحليق بالشوق الى ما بعد الفضاء,,

لا لشيئاً أدعي الغباء,,
غير أني أُجيد ترجمة الإيماء و أتسمع النداء حيث لا يتردد صوت النداء,
أتخيل التلويح,و الحناجر يحبسها الإفصاح ,تخاف من تُهمة التجريح,
إذا ما عليها سبق كتاب الأخطاء قبل التصحيح,,
بل إني أستنطق الحرف, و أستجوب الريح في مهب الكلمات و التنقيح,,
أصييييييح بلا صووووت,,
أصيح لعلي أستريح,
و تبكي على عتبات المعنى قدرتي على الإصغاء
أستعيب الدمع,,
و لكني أبكي بكل لغات الحزن,
بإستثناء البكاء على أصول البكاء,,

لا لشيئاً أدعي الغباء
إلا إنني
أكره دور الضحيه تحت مبرر الفداء
و أكره أن أخون..حتى من لا يعرف الوفاء
لا أخشى من الإغواء
مع إني بشر من لحم و دماء
و إنما,,و تمعن لما بعد إنما
إذا سجلت إسماً بقائمة الاحباء
صار له علي أكثر مما لنفسي علي أنا
و يُصبح لا يفرقني عنه سوى إختلاف الأسماء,,
يستحيل علي بعد تسجيله التوقيف أو الإقصاء,
فلا يُفنيه إن مات قبلي حتى الفناء,
يبقى بروحي طالما لي روح حيه,
فهنيئاً له بالبقاء في قائمة الملوك و الأذواء
و هنيئاً لي فيه إن صح فيه الإنتقاء
و عزاي لقلبي إن خاب فيه الظن و الرجاء,,
فهل عرفت الان لماذا أتقمص الغباء؟؟؟
فإن و عدتني وعد الشرفاء,, وعد من لا يُخشى عليه من الإيفاء,,
تبايعني على عُرا المحبة الوثقاء
أن تظل لي دوماً كما وعدتني,,
و أن لا تُفاجئني يوماً بالانتهاء
و التحجج بأقدار السماء و القدر والقضاء,,
إلا ان تكون صادقاً,, وليس ادعاء ولا زيفاً ولا إفتراء,,
عندها,, عندها فقط,,
لن أتقمص الغباء.....

إقتباس من مشاركة اليمامه

ماشاءالله ع ابدااع قلمك

كل مره يتنفس بشي يذهل كل من مر عليه


من تعبير وطرح احساس مميز بمايوصفه


لنا داخل كلماته احييك ع ابدااعك


احجز لي كرسي اتابع جميع طروحك هنا

هلا باليمامه,,
و إنه لشرف لجنبات متصفحي المتواضع إن تكوني من متابعيه,,
سأحجز لك بمنصة ضيوف الشرف,,
فأهلا و سهلا و مرحبا,,
تحياتي..

بلا شك .. انا من متابعيك .. فقلمك من العجايب بالنسبه لي ..
ما اقوى حرفك وما اعمقه ..
حرسك من العين ..

الرائعون كالأحجار الكريمة لا نصنعهم بل يبحث عنهم ابداعهم
فيجبرنا لذهاب اليهم طوعا
كالنجوم لانراهم دائما ! لكن نشعر بضياءهم على شفاف القلب فتنشرح به الروح فهكذا انت ايه الادمرال وهكذا نحن.أحببناك وفرضت علينا ذلك
اسقيتنا حد الارتواء من سلسبيل نهرك الجاري
فسكنت فينا ومكثنا بين ثنايا سطورك
شمس الأصيل بوميضها الأحمر الواهن تنعكس على سطح الأرض المخضر فتكوّن مع الأعشاب الندية بريقا يصعد مع خيوطها، يتلألأ هنا وهناك وكأنه الذهب الملقى على رمال الصحراء يرسل لمعانه من بعيد فياسر القلوب
فرفقا بالقوارير اية الادمرال
يعجز القلم ويقف الحرف خجلا ان يضاهي ماتخطة اناملك
جمعت عناوين الكرة الارضية
وضعت خارطة جديدة
مزجت الاماكن وخلطت البحار والانهار
وجعلت منها قوالب وسمفونيات
وذكريات جميله لاتزال تستهويك
وتجر شراع سفينتك اليها رغم الرياح العاتية
سعدنا بها واستمتعنا بالابحار فيها

خالص تحياتي

إقتباس من مشاركة قلب شبوه

بلا شك .. انا من متابعيك .. فقلمك من العجايب بالنسبه لي ..
ما اقوى حرفك وما اعمقه ..
حرسك من العين ..

هلا و مرحبا بـــ قلب شبوة,,
يشرفني تواجدك بمتصفحي,,
و لا أستغني عن إبداء أي ملاحظه
ولك مني جزيل الشكر,,
تحياتي..

إقتباس من مشاركة النعيمي

الرائعون كالأحجار الكريمة لا نصنعهم بل يبحث عنهم ابداعهم
فيجبرنا لذهاب اليهم طوعا
كالنجوم لانراهم دائما ! لكن نشعر بضياءهم على شفاف القلب فتنشرح به الروح فهكذا انت ايه الادمرال وهكذا نحن.أحببناك وفرضت علينا ذلك
اسقيتنا حد الارتواء من سلسبيل نهرك الجاري
فسكنت فينا ومكثنا بين ثنايا سطورك
شمس الأصيل بوميضها الأحمر الواهن تنعكس على سطح الأرض المخضر فتكوّن مع الأعشاب الندية بريقا يصعد مع خيوطها، يتلألأ هنا وهناك وكأنه الذهب الملقى على رمال الصحراء يرسل لمعانه من بعيد فياسر القلوب
فرفقا بالقوارير اية الادمرال
يعجز القلم ويقف الحرف خجلا ان يضاهي ماتخطة اناملك
جمعت عناوين الكرة الارضية
وضعت خارطة جديدة
مزجت الاماكن وخلطت البحار والانهار
وجعلت منها قوالب وسمفونيات
وذكريات جميله لاتزال تستهويك
وتجر شراع سفينتك اليها رغم الرياح العاتية
سعدنا بها واستمتعنا بالابحار فيها

خالص تحياتي

أهلا و سهلا و مرحبا,,
تشرفت بمرورك أستاذي النعيمي فضلاً عن جود ترحيبك و سخاء إشادتك,,
الذي غصبني أن أحبكم منتدى و أعضاء,,
و بالخصوص طريقه إدارتكم التي تجدها قريبه من الاعضاء و ملازمتهم,,
أما بخصوص ما أكتبه أنا هنا,,
فما انا إلا طالب مستجد بين كوكبة من الاقلام المضيئه في سماء المنتدى,,
وتريد الصدق,,
و الله أخجلتني بما قلت عني,,
ولا ادري وش أرد,,
سوى الشكر لله ثم لك و لكل أخ و أخت بهذا الصرح العملاق,,
فأنتم بأسلوبكم العذب الراقي تغصبوا العضو غصب يكتب و يشارك و يحاول ان يبدي أفضل ما عنده,,
لعله يوفيكم ما لقيه منكم
و العفو منك إن لم يرتقي ردي لحدود مقامك,,
تحياتي

ما عُدت أحياناً أعرف نفسي,,
أحقاً قد يجهل المرء ما الذي بالتحديد يُعكر صفو خاطره,
وما الذي بالضبط يريد ؟؟
إن كان هناك من ينطبق عليه هذا الوصف فهو أنا,,
فأنا أحتار أحياناً ما الذي سيرضيني بالضبط,,
و لا أعرف أصلاً لماذا أكفهر مسائي و أقتم صحو صبحي,,

و كل الذي أعرفه ,, أنني لم أعد أنا
لست ذلك الشخص الذي أعرفه منذ الصغر,,تُضحكه ملامح الصور
و تبكيه و حشة الممر, و يُبهجه نزول المطر,,
طموحه
كل شي بالتحديد ,
وقناعتة
مبنيةُ على أخذ المزيد ,
عنده الف معنى لليلة العيد
كم كانت تفرحه الملابس و النشيد, و التكبير و الترديد,,
و كم كان يُحاول الرمايه عندما يستعطف أخوانه الكبار و أعمامه
إلا إنه لا يُحسن التسديد,,
و لكن بالنسبه له
و إن لم يُصِبْ هدفه فلا يعنيه الامر في شي,,
يُناول البندقيه لصاحبها
و يمضي يتبختر كأنه خالد بن الوليد,,

كان يُعطي للعيد ما يستحقه,,و يأخذ منه ما يريد,,
حتى و إن تكدر من شيئاً وبكي,,
فبمجرد أن يلمح نظرةٌ عابرة أو يسمع كلمةٌ شاردة,,
سرعان ما يعود للمرح
فكأنما بكى ,
ليضحك من جديد,,

أعتقد إني بمروري على سفوح و أطلال ذاكرة الطفولة ,,
أحييت بقلبي ذلك الطفل الذي أعرفه تمام المعرفه,,
كأنه أشفق لحالي,,نعم إنه يناديني
ألا تسمعونه يقول لي :
أعرف ما تريد,, أعرف ما تريد,,
ثم أردف :
أنت منذ تركتك لا ينقصك سوى
أن تتذكر ما تريد,,
فقلت له : أرجووووووك
ما عاد لي بالتذكار بعدك عهداً
فكيف أستعيد؟؟
فـــ بحق ماضينا و ضحكات البراءة
في الحدائق والحواري,,
و في الفصل الدراسي
و أمام فكاهة الطابور الصباحي
وخلف موزع البريد
و فوق ارصفة الشوارع
و ملاعب الرمل و الجليد
أخبرني ما الذي ينقصني لكي اعود
أعود كما كنت
هادئ البال,,مرحاً ضاحكاً وسعيد
فقال:
ثق بالله
وأحلم و تمنى و تفائل بالسُعد,,
تكون سعيداً
فأنت بعد مشيئة الله
تستطيع أن تجعل من نفسك
ما تريد,,