محاكاة ابو فراس الحمداني

محاكاة , الحمداني , ابن , فراس

محاكاة ابو فراس الحمداني

محاولة جنوبي محاكات ابو فراس الحمداني
لأبيات مطلع رائعته --أراك عصي الدمع ههههههههه لكن من يستطيع محاكاته
=====================================
ابو فراس قال
========
أرا ك عصي الدمع شيمتك الصبرُ
أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ
بلى أنا مشتاقٌ وعندي لوعةٌ
ولكن مثلي لا يذاع له سرُ
اذا الليل أضواني بسطت يد الهوى
وأذللت دمعا من خلائقه الكبرُ
تكاد تضيئ النار بين جوانحي
اذا هي أذ كتها الصبابة والفكرُ
معللتي بالوصل والموت دونهُ
اذا مت ظمآناً فلا نزل القطرُ
حفظت وضيعتي المودة بيننا
وأحسن من بعض الوفاء لك العذرُ
وما هذه الأيام الا صحائفٌ
لأحرفها من يد كاتبها بشرُ
================
المحاكاه
=======
أراك قويا قوتك تشبه الصخرُ
أما فت في عضدك قمعٌ ولا قسرُ
بلى انا متعوبٌ من القمع منهكٌ
ولكن مثلي لايصيبنهُ الذعرُ
اذا القمع آلمني فعدل قضيتي
يزدني ثقه دوما بحتمية النصرُ
معللتي بالحل دون حدوثه
وما نالني منها سوى البؤس والضرُ
وفيت لمن لا تعرف الود والوفاء
صبرت وحان الوقت أن ينفد الصبرُ
وما هذه الأيام الا تهيئٌ
فقد يصبح السلمي الى العكس يظطرُ

بيض الله وجك ابو صااادق ,,صح لساااااااان الشااعر ابن فراااس

فرق شاسع ومحاولة أعتقد لا بأس بها ولست بشاعر
شكراً أبو صادق

محاولة نوعا ما مرضية يمكن لأختلاف المضمون دور
أعتقد في هذا الشطر

صبرت وحان الوقت أن ينفد الصبرُ
كان الطف لو قلت

صبرت وحينا قد ينفد الصبرُ



تحياتي ،،

صحححححح الله لسانك الشاعر الكبير ابوصادق محاكاه في محلها واقعه وهدافه

إقتباس من مشاركة روح السراب

محاولة نوعا ما مرضية يمكن لأختلاف المضمون دور
أعتقد في هذا الشطر

صبرت وحان الوقت أن ينفد الصبرُ
كان الطف لو قلت

صبرت وحينا قد ينفد الصبرُ



تحياتي ،،

شكرا روح السراب
من حيث المقارنه مع ابو فراس لا مجال ولكن بالنسبه لرأيك في شطر البيت لو اخذنا به
لغير في المعنى المقصود التأكيد عليه ولأخل بالوزن

مجاراة قويه المتنبي يتكلم عن واقع حاله وانت تتكلم عن حال شعب وأمة المتنبي قضيته شخصيه وانت قضيتك وطنيه ,, صح لسانك اخي مسعد

إقتباس من مشاركة طاش ماطاش

مجاراة قويه المتنبي يتكلم عن واقع حاله وانت تتكلم عن حال شعب وأمة المتنبي قضيته شخصيه وانت قضيتك وطنيه ,, صح لسانك اخي مسعد

شكرا يا طاش وللتصحيح ابو فراس الحمداني ليس المتنبي هو فارس وشاعر وهو من االعرب الحمدانيين
هو بالتحديد ابن عم سيف الدوله الذي حكم دوله كانت عاصمتها حلب في العهد العباسي وخاض معارك كثيره مع الروم
وطبعا المتنبي ايضا عاصره وقال فيه مدائجه الكثيره الجميله ولكن بالنسبه لأبو فراس الحمداني كما اسلفت كان
فارس لايشق له غبار ولكنه في احدى المعارك مع الروم أسر وقد تعرض ايضا في قصيدته التي ذكرت في موضوعي
أبيات من مطلعها كانت خليط من الغزل والفخر وتعرض فيها لحادثة وقوعه في الأسر وقصيدته هذه قالها وهو في الاسر لدى الروم وكان فيها يشعر بالمراره من وقوعه في الاسر وتباطئ ابن عمه في افتدائه ليتم الافراج عنه وقع في الاسر
في سنة 347ه ---959م ومما ورد في رائعته يحكي عن اسره وبطولاته الآتي
ويارب دار لم تخفني منيعة===طلعت عليها بالردى أنا والفجرُ
وحيأ رددت الخيل حتى ملكتهُ==هزيماً وردتني البراقع والخُمرُ
وساحبة الأذيال نحوي لقيتها===ولم يلقها جهم اللقاء ولا وعرُ
وهبت لها ما حازهُ الجيش كلهُ ==ورحت ولم يكشف لأثوابها سترُ
ولا راح يطغيني بأثوابه الغنى ===ولابات يثنيني عن الكرم الفقرُ
وما حاجتي بالمال ابغي وفورهُ ===اذا لم أفر عرضي فلا وفر الوفرُ
أسرتُ وما صحبي بعزل لدى الوغى===ولا فرسي مهرٌ ولا ربهُ غمرُ
ولكن اذا حمّ القضاء على أمرئ ===فليس لهُ برا يقيه ولا بحرُ
وقال أصيحابي الفرار أو الردى ===فقلت هما أمران أحلاهما مرُ
------------ثم يواصل الى الى ان يقول
سيذكرني قومي اذا جد جدهم ===وفي الليله الظلماءُ يفتقد البدرُ
فان عشت فالطعن الذي يعرفونهُ ===وتلك القناء والبيض والظمرالشقرُ
====زيضيف
ولو سد غيري ما سددت أكتفوا به====وما كان يغلو التبرلو نفق الصفرُ
ونحن أُناساً لا توسط عندنا===لنا الصدر دون العالمين أو القبرُ
تهون علينا في المعالي نفوسنا ===ومن خطب الحسناءُ لم يغلها المهرُ
أعز بني الدنياء وأعلى ذوي العلى=== وأكرم من فوق التراب ولا فخرُ
==================
هل ستميز الآن يا طاش بين المتنبي وابو فراس ؟

اعترف لك بالخطأ في الإسم وليس المضمون