الحالمه ايها المزايدون

المزايدون , الحالمه , ايها

الحالمه ايها المزايدون

الحالمه ايها المزايدون
تعز تصرخ... تعز تستغيث... تعز تنزف,,,,
كم كنت اتمنى من اولئك المزايدون المبقبقون المتشدقون المدعون الوطنيه الحمقاء الذين استنكرو التدخل العربي لقمع آفه الاجرام والجرم
كم تمنيت منهم ان ارى استنكار ولو بحرف واحد لما يحصل لابناء تعز الحالمه من مجازر يندى لها الجبين وتقشعر لها الابدان
استنكرتو تدخل الاشقاء سواء كان للحفاظ على الابرياء او غيره
ولم تنستنكرو اباده لابناء هذا الشعب المغلوب على امره
عجباً عجباً عجباً لكم فقد عميت بصائركم

مهاجر حريب
لقد اسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي

هؤلا غلبت عليهم مصالحهم وولائاتهم وانتمائاتهم الحزبيه العفاشيه
فلوا كان ولائاهم لله لانكروا تواجد الحوثي بعقيدته الرافضيه
ولو كان ولائاهم للوطن لانكروا علی عفاش همجيته وجرائمه
هؤلاء ولائهم للدرهم والدينار ييبيعون دينهم بعرض من الدنيا

شكراً مهاجر حريب والنصر قريب بأذن الله تعالى

تعز ستنتصر باذن الله مهما تامرالمتامرون وخذلها المتخاذلون وان النصر لقريب ..وقل لن يصيبكم الا ماكتب الله لكم ..اذا اصبروا ورابطوا واخلصوا لله رب العالمين وستنتصرون

انا لايمكن اقول ان الماده اعمت بصيرتهم لاالدرجه هذه

ولاكن اقول انهم غير طبيعيين وعقولهم وقلوبهم مسيطر عليه بدون اراتدهم

لما تقتل ارواح بريه امامهم ولايحركون ساكن بل يئيدون مايصير هذا شي محير فعلا

اشكرك اخوي مهاجر حريب ويعطيك العافيه

هولاء هم اصحاب المسيرة القرآنية وهي بعيدة كل البعد عن القرآن واهله فهي المسيرة الشيطانية وارتكاب المجازر بتعز هو دليل افلاس وانهزام وحقد طائفي على الشعب ومثل هولاء لايمكن ان يكونون اصحاب حكم

لم نصل الى هذه المرحله الى بسبب عمى الابصار


حياك اخي مهاجر حريب مانعدم تواجدك

اشكركم من اعماقي علئ مروركم الجميل

وكم اتمنى ان يخرص المزايدون عندما يرون اهل تعز يبادو بهذه الوحشيه

الوطن ليس عفاش وازلامه الحوثيين

الوطن هو هذا الشعب الذي يتعرض لهذه الآله الاجرميه

نعم تعز الحالمه ثلث الوطن كثافه سكانيه وثلث الوطن ثقافه وطنيه

ونصف الوطن عقول متعلمه

اسال الله ان ينتقم لكم يابناء الحالمه




لاتقبروناش لاتقبروناش##
من الله ردها كااااش##
لاعاش لاعاش لاعاش
لاعاش حوثي وعفاش##

محزن ومؤلم ما يجري في تعز وغيرها من تجاوزات بحق المدنين العزل.
يعطيك العافية مهاجر حريب ونصر الله الحالمة على المعتدين.