دولة الرحمه كما وصفها مقيم سوداني

أقدم , الرحمه , جولة , سوداني , نصفها , كما

دولة الرحمه كما وصفها مقيم سوداني

انا لا استطيع ان اضيف على ما قاله مقيم سوداني على ارض امارات الخير وصفها بدولة الرحمه لقد اختار ابلغ المفردات التي تستحقها دولة الامارات تربية المرحوم زايد استمعوا اليه

https://www.facebook.com/watch/?v=1730698167113120

شعبها شعب الطيب والرحمة

عن اي رحمة تتحدث مجرد موقف يحدث في افقر الدول العربيه و اكبر من هذا المواقف تحصل يومياً في كل البلدان .. لربما هذا الموقف الوحيد الذي وجده الاخ السوداني و من حقه ان يثني عليه

شعب الإمارات الأصلي من أطيب الشعوب
كيف لا و والدهم زايد الخير عليه رحمة الله
شهادة مني فقد عاشرتهم منذ سنوات عديدة ولا زلت
يعطيك العافية أبو أحمد

للحقيقة فقط هو من اكثر الشعوب العربية التي لايعنيها عروبتها في شيء
مستعد لمخالطة ومقاسمة كل شعوب الارض الا ماهو عربي
لهم قوانين في بلدهم جيدة وافضل من كثير من بلدان الخليج الا ان انسانيتهم لاتستحق هذا المديح
وحين نقول ابوهم زايد فنحن نكرس مبدا ملكية الزعيم للرعية وتعبدهم اياه بل ان اي موقف
لاي مواطن اماراتي يجب تجييره للزعيم وهذه ليست امتداحا للشعوب بل اقرار بان ذلك الشعب ماكان له ان يكون ذا قيم واخلاق لولا ان من عليهم زعيمهم ببعض فضائله اخلاقه

لكل شعب قيمه ونحترمها ولكن لايجب قياس الشعوب بموقف فردي ابدا ولايجب ارجاع الفضل في اخلاق الشعوب الى حكامها بل الشعوب هي التي تنجب الحكام وتعلمهم حسب اعتقادي


شكرا ابا احمد وكل التحايا

دولة الرحمة دولة العطاء والإنسانية ، ليس غريب على أبناء زايد مد يد العون لكل محتاج الشيخ زايد رحمه الله كرس حياته للنهضة بدولته وركز على بناء الإنسان بحيث وهو الثروة الحقيقية للوطن ونجح حكيم العرب ببناء دولة يشار إليها بالبنان وشعب راقي مسالم متعلم مبدع محب للإنسانية ومساهم وراعي للأعمال الخيرية ، مستشفيات دولة الإمارات تكتظ بالمرضى من جميع الدول الفقيرة يتعالجون على نفقة شيوخ الإمارات ، المنح والأموال التي قدمتها الإمارات للدول العربية والإسلامية لا تعد ولا تحصى على سببل المثال مدينة الشيخ زايد في غزة الفلسطينية 760 وحدة سكنية وأيضاً في مصر والعديد من البلدان ، أما في اليمن فحدث ولا حرج والشاهد على ما أقول سد مأرب بل سد زايد الذي انهار في عام 575 م ولم يستطيع أبناء اليمن إعادة بناءه إلى أن جاء الشيخ زايد رحمه الله وأعاد بناءه في عام 1984 .

أبناء الإمارات يفتخرون بأن ينسبون أنفسهم إلى القائد الحكيم الملهم الإنسان الكريم المتسامح زايد الخير ( عيال زايد )

دولة الإمارات يحقد عليها ثلاثة
１- شخص يستمع لكلام أعداءها ويستقي معلوماته منهم وترتسم صورتها في مخيلته من كلامهم
２- شخص حوثي شيعي عنصري فارسي
３- اخونجي ارهابي علج تركي

دولة الإمارات حلم زيارتها و الإقامة فيها يراود كل إنسان لما تنعم به من تطور ونهضة وتقدم وعلم وأمن وإنسانية وحياة كريمة ورعاية صحية ، الوافد العربي في الإمارات ينعم بحياة ودخل أفضل من المواطن السعودي في مملكته والمواطن العماني في سلطنته والمواطن البحريني في مملكته، وهذه الدول غنية ونفطية ، أما لو قارنت بباقي الدول العربية كمصر واليمن والجزائر والسودان والمغرب وغيرها فالوافد العربي في الإمارات معيشته ودخله يعادل دخل وزير غير سارق .

اللهم احفظ الإمارات وأدم عليها الأمن والأمان والرقي والتقدم .

في المواقف الانسانيه والعروبيه الفاضله التي تنتج عن تربيه وقيم واخلاق فاضله لايجب ان نلونها ونجعل لها منحنيات ومنعطفات سياسيه او حتى نحاول ان نشوهها ونبعدها عن مضمونها الناصع البياض والعمل الخيري الذي اراده ونواه وطبقه ذالك الرقيب الاماراتي عندما قدم معروفا لمقيم سوداني لانه ربما هو عمل خير خالص اراده ذالك الرقيب الذي حتى لم يكتفي بسحب سيارة المقيم من حيث تعطلت بل دفع اجرة الورشه والمهندس دون علم المقيم السوداني في تلك اللحظه بل دون علم الشيخ محمد بن زايد وقبل ان يعلم الرقيب الاماراتي ان اخونا السوداني سيكتب عنه مقالا وعن دولته التي اغدق عليها بالثناء واسماها دولة الرحمه وهي تستاهل كان لا يعلم ذالك الرقيب
لكن لماذا لانعترف ان ذالك خلق اماراتي وكرم سوداني والكريم اذا اكرمته ملكته فالاخ السوداني غمرته تلك الاخلاق فابا الا ان يرد بالثناء والكرم لاهل الخلق والكرم النبيل فكتب دولة الرحمه واشاد بذالك الرقيب الشهم والكريم

لكنها لم تتوقف عند ذالك الحد فاول ما وصل الخبر الى الشيخ محمد بن زايد ابو خالد طلب الاتصال بذالك الرقيب وشكره واثناء عليه مشددا على ان يكون ذالك العمل هو خلق كل مواطن اماراتي تجاه اخواننا المقيمين وهذا ليس غريب على
دةلة الامارات و الشيخ محمد بن زايد اطال الله عمره كما ان اتصال مماثل جراء للمقيم السوداني وربما هي ارزاق ساقها الله فلما ننتقص من عمل الخير او نجعل ما نحمله من المأخذات السياسيه ان تمنع شكرنا لمن يقدم الخير والمعروف فدولة الامارات لم تغزو اليمن بقوة السلاح بل دعيت رسميا وهي لم تذهب للنزهه فقد قدمة دماء ابناءها وثروة اجيالها من اجل اليمن وقبل حرب اليمن اتاكم شيخ العرب وحكيمها
زايد يرحمه الله واعاد بناء سد مارب العظيم ويجدر بنا ان نشكر وندعوا لمن قدم معروفا او اكرمنا فمن لايشكر الناس لايشكر
الله
ملاحظه اذا استطت ان انقل لكم مكالمة الشيخ محمد بن زايد الى الرقيب ساضعها هناء انشاء الله

ماذا لو حدث هذا الموقف في دولة قطر ومع رقيب قطري

هل كنت ستنقل الموضوع؟؟ طبعا لا لماذا لأنك لا تتفق مع سياسة قطر

وهذا دليل على ان نقل الموضوع وايضا المشاركات لا يمكن فصلها عن السياسة

يمني
فليشهد علي كل الاعظاء ان استطاع يمني ان يعطينا معلومه او انجاز او عمل خيري لشيخ قطري او فرد من الشعب القطري ووضعه امامنا ووجد انني لم اشيد به او اثني عليه لكن ان تسوق الاتهام دون دليل وتدعي ان لي موقف من قطر في عمل خيري او مشروع بسبب موقفها السياسي فذالك خلط واتهام بعيد عن الحقيقه
المواقف السياسيه شيء والعمل الخيري والانساني شيء اخر

سانتظرك تنزل موضوع فيه عمل خيري او انساني بحت بعيدا عن المسيس مثلما عمل الرقيب الاماراتي سياره متعطله على كبري
وليست في سوق بين الماره ينتظر ثناءهم عليه اعطني موضوع مشابه وعندها لك الحق ان تتهم
لكن انت تتهم وانت ابخل عضو او اداري مر على المنتدى لايمكن نجمع عشره شكرا لك على مواضيع الاعظاء لايمكن وهذا دليل ملموس وليس اتهام ولا سياسي ولا خيري انت لاتشجع الاعظاء وبخيل على كلمة ان تضغط على ايقونة شكرا وهذا ابسط الاشياء .