شاب عراقي يسخر نفسه لخدمة الفقراء

لخدمة , الفقراء , يسير , شاب , عراقي , نفسه

شاب عراقي يسخر نفسه لخدمة الفقراء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس شرطا في عمل الخير ان تملك الملايين او الشركات او سايل الاعلام التي تلمعك وتنشر عنك الدعايه لتشتهر عمل الخير بابسط واسهل الطرق يتحقق طالما النيه سليمه والعمل لوجه الله تعالى
في هذا الزمن زمن الاحزاب والاعلام والاكاذيب زمن ازداد به البؤس والفقر وتشردت به الاسر بسبب الحروب والبطاله انبراء لعمل الخير ساب عراقي منتسب الى الشرطه
سخر نفسه لجمع المساعدات وشحذ الهمم لبناء بيوت متواضعه للفقرا في بداءها بالشوملي في مدينته فانهال عليه المتبرعين حتى العماله الذين يشيدون البناء تبرعوا معه عندما وجدوا مصداقيته لعمل الخير واصحاب مواد البناء والمحال التجاربه وغيرها فذاع صيته في انحاء العراق حتى وصل مرؤوسيه الذين دعموه ومنحوه الاجازات ليكمل عمل الخير انهالت عليه التبرعات من داخل العراق وخارجه حتى اصبح حديث الشارع العراقي وصلت البيوت التي انجزها الى ما يقرب الميتين بيت سلمت للفقراء عمل الخير لايريد له هيلمات او مؤسيات كالتي تعملها وتروج لها بعض الاحزاب الدينيه او الشخصيات التي تعتمد على المساجد ، شاب بسيط ودون ضجيج كون سمعه وجمعه ثروه ويعمل بالميدان على مرءا ومسمع الجمهور فتفاعل معه الناس
اترككم مع المقطع .

https://www.facebook.com/saifabbasGa...5594841872737/

شكرا لك استاذنا القدير أبو احمد على هذا الموضوع
فعلا عمل الخير يجب أن يرتجى به وجه الله وان يكون بينك وبين الله
ومتى ما كان هناك الصدق والاخلاص بالتأكيد سيكون التوفيق من الله
سوف يسخر لك الجميع النجاح ماتريد وان أصل الى غايتك

بصراحة نحن بحاجة لمثل هذا الشباب في اليمن
وإلى هذا الحس بالاخرين ومحاولة التخفيف عنهم

خاصة عندما بعدن الايجارات ذبحت الناس


لك تحياتي وتقديري ،،

طبعا ما اكتفيت بالمقال رحت أبحث وأشوف هذا الانسان الرائع


بملابس عمل بسيطة وقبعة مدورة، يقضي الشرطي سيف القديس (30 عاما) أيام إجازته الدورية في تشييد منازل منخفضة التكلفة في إحدى نواحي محافظة بابل جنوب بغداد.

وتمكن سيف وبمساعدة أحد أقربائه من إطلاق مشروع لتشييد منازل للعوائل الفقيرة في ناحية الشوملي شرق المحافظة، ومنحها لتلك العائلات مجانا.

يقوم مشروع القديس على جمع مبلغ ألف دينار (أقل من دولار واحد) من الراغبين في التبرع لتشييد المنازل. ويعمل سيف رجل أمن في الشرطة الاتحادية العراقية، وهو ما وفر له وقتًا جيدا للعمل في بناء المنازل لأوقات طويلة.



‪صورة منزل تم تشييده لعائلة فقيرة‬
ويقول القديس خلال حديثه للجزيرة نت إنه أطلق على مشروعه اسم "مشروع ألف دينار الخيري" بهدف مساعدة الأيتام والفقراء. أعتمد كثيرا، يضيف القديس، في جمع التبرعات على مواقع التواصل الاجتماعي، وأنشر توصيفا للحالة التي أريد مساعدتها وبعدها أبدأ بجمع التبرعات وأباشر بعدها بالبناء.

وعن أصل الفكرة، يوضح القديس أن "هناك الكثير من العوائل الفقيرة التي لا تمتلك سكنا ملائما، فكرت كثيرا كيف بإمكاني مساعدتهم، فطرحت الفكرة على بعض الأصدقاء فدعموني وشجعوني وبعدها بدأنا العمل".


‪طفلتان في منزل تم تسليمه لعائلتهما‬

ليست بيوتا فقط
ويؤكد القديس أنه منذ إطلاق المشروع العام الماضي وحتى الآن، تمكّن وبمساعدة المتبرعين من إكمال بناء ستة منازل وتسليمها إلى المستحقين من العوائل الفقيرة، وباشر بناء البيت السابع.

ورغم المبادرات الحكومية للسكن وقروض الإسكان وكثرة المشاريع السكنية الاستثمارية، فإن العوائل المتعففة وذوي الدخل المحدود لم يستفيدوا من هذه المبادرات والمشاريع بسبب ارتفاع الفائدة وغلاء أسعار المنازل السكنية فيها.

ولم يكتفِ القديس ببناء المنازل، بل قام بتأجير بيت لعائلة متعففة وترميمه وكفالتها كفالة مادية لمدة عام كامل، وتوزيع سلالٍ غذائية للعوائل المتعففة، ومساعدة المرضى المحتاجين في تكاليف العلاج.

ويؤكد أن مشروعه ليس مرتبطا بجهة دينية أو حزبية أو اجتماعية، وأن مشروعه بدأ يلقى دعما ورواجا في الأوساط الشعبية.

ماشاء الله تبارك الله
مجهود جبار وعمل رائع من هذا الشاب لتخفيف معاناة الفقراء
كثر الله من أمثاله وجعله قدوة في عمل الخير
كل الشكر لك أستاذي القدير أبو أحمد على هذا الطرح الرائع

يعطيك الف عافيه استاذي ابو احمد للموضوع الجميل.
وشجاعت الشاب. للمساعدة الناس

ربي يسعدك
ولا خلا ولاعدم
وتحياتي لك

لمثل هذا فليتنافس المتنافسون

جعلها الله في ميزان حسناته هو ومن دعمه

اتمنى ان ارى مثل هذا النموذج الخيري في كل بلدان المسلمين

شكرا لمروركم الجميل
وفق الله ذالك الشاب وكل من عمل عمل خير والحقيقه رايت مقاطع لو رءاها اهل المال والقادرين لاختشوا برؤوسهم في التراب شباب من كل الاعمار يعملون دون مقابل في قرية تحت الانشاء للفقراء والايتام يقدمون العون بجهدهم الذاتي في جمع الطوب والخلطه والصبه وكل اعمال البناء عمل يثلج الصدر ويبشر بان لازالت امتنا بخير ،خليت نحل تعمل تحت حرارة الشمس بغيت مرضات الله لتسعد اسر تلتحف السماء وتفترش الارض تحت الاشجار ومشردين في الشوارع والاوديه اعانهم الله وكثر الله خير كل من عمل عمل الخير وهذه صدقه جاريه
نتمنى لاهل اليمن ان يخصصوا يوم في الاسبوع (بدون قات) ةيتبرعون به لعلاج من هو مريض وغير قادر او اعانة الاسر الفقيره التي تفتقر اكل يومها او بناء منازل لستر من اجبرته الحياه وعاش يتيما او فقيرا او فقد عاءلا بسبب الحرب فقد
صدقوني لو تبرع كل اليمنيون بقيمة تخزينه يوم في الاسبوع لن تجد محتاج في طول اليمن وعرضها وكذالك في سوريا ولبنان وغيرها من دول الحروب كان الله في عون ذالك الشاب العراقي الذي اصبح مثال لعمل الخير دون ان يكون قادم من مسجد ويحمل سبحه او دقنا طويلا .