لماذا تنجح في الغرب بينما تفشل في الشرق؟

إقتباس من مشاركة شامخ منيف

إقتباس من مشاركة النعيمي

ديمقراطية من دون ديمقراطيين هذا حال العرب صياغة دساتير بدون تطبيقها تعدديه حزبيه وساسيه والقوي ياكل الضعيف
حتى النظام الاشتراكي الدكتاتوري العربي طبعا يدعي بديمقراطيه ويحول خصومه السياسيين الى يميني ويساري وانتهازي وباسم الديمقراطيه
مفردة «الديمقراطية» ربما من أكثر المفردات السياسية التي يتداولها العرب ومن بعدها مفردة «الحرية»، وكلتاهما مفرغة من محتواها ومحرفة عن معناها
وكوكبة من الكتاب العرب يتناولون تجارب بلادهم تحت هذا العنوان أو ما يقاربه، كلها تصل إلى المعنى نفسه. وفي تصفح سريع لهذا العنوان لم توجد بلاد عربية لها حظ يسير من الممارسة السياسية الحديثة إلا وظهر من ينتقد الممارسة تحت ذلك العنوان الذي يفي بالقول إن هناك شكلا من الممارسة ولكنه فاقد المحتوى.

يهمش «الديمقراطيون» العرب مخالفيهم في الوطن، سواء كانوا في العرق أو الطائفة أو الديانة أو اللهجة أو الاجتهاد السياسي، إلى حد الإبعاد بل، وربما التنكيل بعد ذلك، بل وتكال لهم تهم جاهزة، سواء كانت دينية أو عرقية أو طائفية أو غيرها من سبل تحقير الاختلاف مع الآخر.
ومن جانب الشعب لم يصل لمستوى الوعي الكامل لتحديد مرشحه الديمقراطي متأثر بجوانب اجتماعيه مثل القبليه والمناطقيه فماذا تنتظر من ديمقراطي يصل قبة البرلمان لايعرف منها الا اسمها وبدل ان تكون الديمقراطيه حامية حقوق الشعب تصبح مصدر ازعاجه ونهب ثرواتة لانها وصلت سلطتها لاايادي غير امينه وواعيه وتدرك ماذا تريد وماذا يريد ناخبها
الحديث يطول وذو شجون ولكني على عجاله قدمت شي يسير مما يجوش في صدر
مع شكري وتقديري للاستاذا الكمكازي على رووععة الموضوع

إقتباس من مشاركة كثير الاسفار

1 : فهل فشل الديمقراطية في الشرق وخاصتا في الدول العربية لأسباب تعارضها مع الدين؟؟
( رغم انه دين يقوم على الشوراء )

ج1/ اولا ديننا دستوره هو العدل والمساؤاه وهي قمة الديمقراطيه ومن
يقول ان ديننا يتعارض مع الديمقراطيه يجافي الحقيقه ولكن ليست ديمقراطية
الغرب وشماعتهم التي يعلقون عليها الافتراء والكذب والتدليس واين ديمقراطيتهم
مما يجرا في بلدانهم وهل مايجرا في جونتامو من الديمقراطيه في شي .انه العبث
وهل الديمقراطيه هي العهر والانحلال والرذيله ان قسيسيهم يتبراؤن من ديمقراطيه
جوفاء ليس الا للتلمليع من الخارج اما الخارج فهي قمة المهزله .

2 : أم هل أسباب فشلها اجتماعية لجهل المجتمعات العربية بفوائدها والتأثر بالدعايات التي لا تسلط الضوء ألا على مساوئها؟؟
( متناسين إن لكل امة ومجتمع تركيبته الخاصة الدينية والاجتماعية فلا يمكن لديمقراطية ألا إن تتكيف معها )

ج2/ ديمقراطية الغرب قائمه على الدعايه اما الديمقراطيه الحقيقيه فهي تعاليم
ديننا الحقيقيه والغرب مطبقيه بدون ان يكونو مسلمين اما كيف فلم ينهانا دينانا
عن شي الا وجعل لنا فيه خير وصلاح .العدل والمساواه وتوقير الصغير واحترام
الكبير هذا هو ديدن الحريه والديمقراطيه وغيرها عبث وبريق ليس الا .

3 : أم إن من أسباب فشلها الاستسلام والتسليم بالأمر الواقع ؟؟
( كقول الكثير ليس بأيدينا تغيير الوضع وما نحن عليه خيرا من وضعا نجهله )
( ونسو قول المولى عز وجل ...لا يغير الله ما بقوما حتى يغيرون ما بأنفسهم )

ج3/ هي قاعدة السذج كما يقولو جني نعرفه ولاجني نتعرف عليه .وهو
من قاعدة كما تكونو يولى عليكم فنحن من بدلنا وعدلنا ونحن من بدل الخير
بالذي هو ادنى ديمقراطيتنا هي الديمقراطيه لكل زمان ومكان وليست الديمقراطيه
الملونه كما يدعي الغرب.
4 : وهل لثقافة العامة دور ؟ ما يجعل المشكلة تكمن في الإنسان العربي لا غيره

ج4/ للتربيه دور اكبر فمن يحكم في الوطن العربي الاغلبيه اهل بؤس وشقاء
في الصغر وتنقلب عليهم بالعكس في سياستهم وانتقامهم من شعوبهم
وكانهم خايفين يعودو لما كانو عليه ولو راجعت السيفي حق زعما الفلس لعرفت الحقيقه
5 : أم إن أصحاب النفوذ والمال ممن يحكمون هذه الشعوب هم من يقف ضد أي تحول ديمقراطي؟
( لعلمهم المسبق إن لا مكان لهم فيه في حال تم )

ج5/ قل هل للعصابات الحاكمه مكان في ظل النظام والقانون سيكون
الجواب بالنفي وهذا ما يخليهم يمنعون كل ديمقراطيه ان تحكم في بلدانهم
6 : ولماذا يربط الانحلال في الإفراد والمجتمعات بالديمقراطية؟؟
( بالرغم من وجوده في كل مجتمع أكان ذالك المجتمع مفتوحا او مغلقا )

ج6/ شي من الابتزاز والا لكل قواعده شواذ فليس بالضروره ولكن واه من
لكن لقد وجدو الظلمه علماء بلاط يحكمون ويسخرون حتى الدين لمبتغا
الحكام.نريد ديمقراطيه حقيقيه وليست شعار كشعار الغرب البائس.

تقبل مروري وفيض ودي اشكرك على هذا العطاء
الذي ليس غريب على قلمك كقلمك الالماسي

إقتباس من مشاركة هيلان

[align=center]
اعتقد ان الاسس المتبعه لايتم تطبيقها هنا فلذلك تفشل

[/align]

إقتباس من مشاركة نادر وجودي

الموضوع رائع كصاحبه الرائع مبدعنا واستاذنا الكمكازي ...

الديمقراطيه وأرجو أنني قد وفقت في كتابتها لأنها من المصطلحات النادرة في لغتنا العربيه نادرة لأننا لم ندرسها في مناهجنا ونادرة لأننا لا نطبقها في مجتمعاتنا العربيه فقط نجيد الكلام عنها ونحن لا نعرفها ولم نلتقي بها في حياتنا اليومية في تعاملاتنا مع بعض في تعامل حكامنا معنا هي اذن غريبه أو تم تغريبها بارادة شعوبنا المغلوب على أمرها هي كلمة ومصطلح غربي بحت ولا تصلح في عالمنا العربي أبدا لأنها تتخذ من قصور حكامنا سكنا وفي عقولهم تنام هادئة البال لأنها لن تخرج لحيز التنفيذ فهي من الغرب والى الغرب تخرج متى أراد حكام الغرب التحكم بمصيرنا يقولون ديمقراطيه فتخرج رأسها وهي خجلى ولا تعبر عن شيء سوى أهواء الغرب وتطبيق سياساتهم الخرقاء التي تخدم مصالحهم هذه هي الديمقراطيه الكاذبه هي من يتحكم بها الزعماء فقط أما بقيت الافراد فهي لا تصلح لهم بمعنى ماتت عربيا ..