آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
شواطئ الحرف والمقالة الادبية " بأقلام الاعضاء " لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم - |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
01-09-2012, 06:50 AM | #1 |
| سؤال واجابة سألني أحدهم: لماذا لا نكتب إلا في حالتي الحب أو الحزن؟؟!!!! استوقفني سؤاله نعم لماذا؟؟ فوجدت أن كل احوالنا الانسانية لاتستوجب خلوتنا بأنفسنا فقط عندما نحب أو نحزن نخلو بأنفسنا نسترجع لحظات حلوة أو مُرَّة كانت حُلُماً أوكابوساَ مرَّ بنا... وفي الخلوات نسكب حبنا أو حزنناً فقلوبنا هي من تكتب بحبرِ الدمع المسال وزفرات الروح الولهى فنسطر حروفاً قُدَّتْ من ذهب تُلامس قلوب قارئيها قبل معانقة أعينهم عندها فقط كتبنا لتقرأ القلوب كل مانكتب .. سؤال الآن هل اصبت الحقيقة ام جانبني الصواب؟؟!!
schg ,h[hfm |
|
01-09-2012, 12:34 PM | #2 |
| لا نقدر ان نختصر حياتنا وكتاباتنا في لحظات حب وحزن لان الحياة مليئة بتعقدياتها ومتناقظاتها شكرا حكاية حب
|
|
01-09-2012, 02:54 PM | #3 |
| |
|
01-10-2012, 12:09 AM | #4 |
| / مهما كتبنا ، يبقى للحالتين الذي ذكرتي النصيب الكبير في سماء الابداع الادبي " وهذا يدفعني ان اقول ان الصواب هو ما ذكرتي ، تقديري واحترامي حكاية حب
|
|
01-10-2012, 12:45 AM | #5 |
| عفوا حكاية حب لم افهم سؤالك هل تسالي لماذا لانكتب الا عن الفرح والحزن ( نخلو بأنفسنا نسترجع لحظات حلوة أو مُرَّة كانت حُلُماً أوكابوساَ مرَّ بنا... وفي الخلوات نسكب حبنا أو حزنناً ) اقتباس فحتى في هذه اللحظات هي مشاعر فرح او حزن ولكن موضوعك بشكل اعم هو سهم في قلب الحقيقة المرة حيث يتضح مدى فقرنا الادبي واللغوي وهزالة المفردات في قواميسنا الثقافية الذاتية وعدم حرصنا على الاطلاع ومحاولة اغناء مخزوننا الثقافي والنتيجة الاسوا هي اما كاتب لايجيد الا التغني بحبه او ذرف دموع احزانه وكلا الحالتين لا نجد الا الفاظ مكررة وجمل غير مبتكرة وتعابير في مضمونها هزيلة البلاغة تفتقد لسحر التشبيهات والاستعارات والموسيقى وحتى مدلولاتها لاتتجاوز انف كاتبها او كاتب اخر لايجيد سوى ضغط كلمة شكرا اقول هذا الكلام من واقعٍ انا اول ابطاله فقد اكتشفت في لحظة صدق مع الذات انني لم آتي بجديد في كتاباتي ولم احاول تنمية قدراتي على الاتيان بجديد وكأنك تقراين افكاري حين خططتي موضوعك هذا وساورد هنا قصيدة نثرية كانت هي المعول الذي هدم كل ماضننته كتابات لي افخر بها ودفعتني الى ازدراء كل كتاباتي ؟؟ (للشاعر سليمان الشيخ حسن) لابدَّ أنَّ نهراً جارفاً يتعثّرُ بهذا الزّحامِ منَ اليأسِ لايصلُ إلى مدارِ الجفافِ ثمَّة َ نفيٌ للذّاتِ أو وجعٌ موروثٌ تجدّدُه خيباتُ الظلِّ أملكُ ماأملكُ منْ درجاتِ السلَّمِ كنتُ أظنُّ الحلَّ هناكَ في الأعلى فراغٌ كونيٌّ لايشبعُ رئتيَّ هواؤهُ والماءُ حبلُ الوريدِ بين َ أرضي والسَّماء يتبادلانِ الأدوارَ بقانونٍ نظيفٍ ولوْ كانَ مكرّر شمسٌ , تبخّرٌ فسحابٌ فمطر تعادُ الكرّةُ كلّما توضّعَ فصلٌ بينهما الأنهارُ بانتظارِ الهطولِ العالمُ فرصةٌ لملءِ أمعائِنا بالطَّعامِ ولحمٌ نيّءٌ يتصّدرُ قائمةَ الرّغباتِ لابدَّ لهذا العالمِ من غضبٍ بركانيِّ أسودٍ يطهِّرُ شكلَ علاقتِنا بالأرضِ وبالعصفورِ ونونِ النسوةِ ورغيفِ الحنطةِ تؤلمُني كفّي كمْ صفعتُ حيطاناً فقط ْ لأنَّ وجهكِ المطاطيّ يردُّ ليَ الضّربة َ لاأضربهُ منهُ أخافُ من الضّربِ أخافُ أرتجفُ الحائطُ صامتٌ لايردُّ لكنَّ قبضتي تنزفُ أوقفني شرطيُّ الغابةِ يسألني عنْ سرِّ تساقطِ أوراقِ الأشجارِ لم لاتسقطُ خضراءَ زاهية ً الأشجارُ لاتقتلُ أخضرَها ياحارسُ تتركهُ حتّى يكملَ دورتَهُ الانسانُ أقلُّ بهاءً من شجرِ القطلبِ والدّلبِ ثمَّة َ ماتنقلهُ الأشجارُ في ذاكرةِ اللّحاءِ فتلتزمُ الأفرع َ تظللُ آياتَ الماءِ بخضرَتها العالمُ كرسيٌّ بقدمينِ مسوستينِ يهتزُّ على طاولةِ الحلمِ يتفرعُ من هيبتهِ سوسٌ خشبيٌّ ونحاسيٌّ يتشكلُ منهُ أوسمةٌ لمنْ يقتلُ أكثرْ في الحبِّ كيفَ أهرّبُ هذا العالمَ لم يبقَ مكانٌ في القلبِ حتى لامرأةٍ تعشقُني حتى النّزفِ أكونُ ضدَّ الملكيةِ في العشقِ فأفقدُ طلّتها وحنوّ يديها وكنتُ أريدُ لها أن تقرأ َ هذا العالمَ حينَ نكونُ سلالتَهُ الصدئة فظلت أميّة ً والعالمُ أسودٌ هل ينتبهُ الأرمدُ لبقايا سنواتِ القهرِ ويمنحُني موتاً ذهبياً بينَ يديها مازالَ العاشقُ منهمكاً بدراستهِ عن جدوى القبلةِ وعن ملكاتِ الماءِ يتعرّينَ بماءِ النهرِ وعن نهدٍ تجري فيهِ الأفكارُ المتوحشّةُ وذئابٌ تعوي أدسُّ يدي في جيبِ قميصكِ فتخرجُ زرقاءَ حبركَ في جيبكَ يرسمُ خارطة َ انكشافٍ جديدٍ أمامَ الذكورةِ لنْ ينجحَ ولنْ يحتفلَ القلبُ والعالمُ هذا العالمُ أجردٌ الماءُ الهاطلُ هذا العامِ بلا ذاكرةٍ ويداكِ بلا ذاكرةٍ وأنا لمَ العجلةُ يحينُ أوانُ الهجرِ بلا تكلفةٍ وبلا فرقعةٍ بالكلماتِ القهريةِ لستُ أنا أو أنتِ لكنَّ العالمَ أسود . فهل بعد تلك الكلمات نفخر بما نكتب رغم ايماني بتفاوت القدرات ودرجات الابداع ولكن حتما يجب ان يصر الانسان على التميز والاقتدار والا سيظل يراوح مكانه في الاسفل شكرا حكاية الحب والتميز
|
|
01-10-2012, 11:51 AM | #6 |
| عزيزتي حكاية حب الإنسان بطبعه بس يكون سعيد و هذا شيء نادر أو قليل الحدوث أالمهم انه يحب يستغل كل لحظه بالسعادة فينسى الكتابة و غيرها عكس الحزن إلي يغلب على الإنسان طابع حب الوحدة و الانعزال حيث يصبح صديقنا الوحيد هو القلم و الورقه فعند السعادة الإنسان يحب ان يرى كل الناس و أيضا أضيف إلى كلامي ان السعادة من الصعب نوعاً ما وصفها بالقلم و الورقه كما نحن نعيشها ^^ لهذا نجد ان الحزن رفيق الأبدع ودمتي بهذا التألق غاليتي
|
آخر تعديل بواسطة كادي زهرةالصحاري ، 01-10-2012 الساعة 11:53 AM |
01-10-2012, 12:35 PM | #7 |
( فقيــد حــريب وبيحــان ) | شكرا لك على الموضوع الاكثر من رائع واما عن الحالتين فهى اكثر ما يمر بها الانسان وتجده يكتب عليها اكثر الادباء والشعار وغيرهم من الكاتبين تقبل ودي واحترامي
|
|
Bookmarks |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |